اللَّهُمَّ
إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمَاً كَثِيِرَاً، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيِمُ.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ.
اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الكُفْرِ وَالفَقْرِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ.
اللَّهُمَّلَكَ أَسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِعِزَّتِكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْ تُضِلَّنِي، أَنْتَ الحَيُّ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَالجِنُّ وَالإِنْسُ يَمُوتُونَ.
اللَّهُمَّ قِنِي شَرَّ نَفْسِي، وَاعْزِمْ لِي عَلَى أَرْشَدِ أَمْرِي، اللَّهُمَّ اغْفِر لِي مَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَخْطَأتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ، وَمَا عَلِمْتُ وَمَا جَهِلْتُ.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنَا، وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَنَا، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيِمَانَ، وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّه إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِيِنَ وَأَحْيِنَا مُسْلِمِيِنَ، وَأَلْحِقْنَا بَالصَّالِحِيِنَ غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ مَفْتُونِيِنَ.
اللَّهُمَّ قَاتِل الكَفَرَةَ الّذِيِنَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيِلِكَ وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إِلَهَ الحَقِّ، آمِيِنَ.
للَّهُمَّإِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، إِنَّكَ كُنْتَ غَفَّارَاً، وَإِنَّكَ أَنْتَ الْحَيُّ القَيُّوُمُ، الوَاحِدُ الأَحَدُ، الفَرْدُ الصَّمَدُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الله لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، الحَنَّانُ المَنَّانُ، بَدِيِعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَأَسْأَلُكَ بَأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ، الأَجَلِّ الأَكْرَمِ، المُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ، الّذِي إِذَا دُعِيِتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ، وَإِذَا اسْتُنْصِرْتَ بِهِ نَصَرْتَ، وَإِذَا اسْتُكْفِيِتَ بِهِ كَفَيْتَ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي كُلَّهَا، دِقَّهَا وَجُلَّهَا، أَوَّلَهَا وَآخِرَهَا، مَا عَلِمْتُ مِنْهَا، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَاغْفِرْ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِيِنَ.اللَّهُمَّتَقَبَّلْ مِنَّا الصَّلاَةَ وَالصِّيَامَ وَالقِيَامَ وَسَائِرَ الأَعْمَال..